الثالوث الجهنمي وصلته بالانسان

الثالوث الجهنمي وصلته بالانسان

هي صلة الوصل بين الانسان و الشيطان
وتنسب هذه الطقوس الابليسية الى بني إسرائيل
لانشغالهم بالسحر و الكهانة و القبالة الجهنمية وساشرح معناها :

هي عبارة عن نصوص شيطانية, وصلت للبشر عن طريق الملكين

“شمحزاي” و “عزائيل” , والذي يعتقد أنهما الملكين هاروت وماروت …

وهم من الألهة الشيطانية التي تعمل على خدمة الإبليس الكبير العضيم.
وتعود أصول هذه النصوص إلى الحضارة البابلية , حين كان

اليهود يستعبدون , وقد تمت كتابتها بطريقة “كودية” حتى

لا يفهمها من يقع عليها من غير بني إسرائيل في ذلك الوقت

وهذا حين كان التصوف , الدين , الكيمياء , الفلك التنجيمي , وغيرها

من العلوم يتم دراستها على أساس قبالي واحد .
وهي تحوي أسرار عظمى , تصل إلى إستحضار عين الشر المسماة

وتعود أصول هذه النصوص إلى الحضارة البابلية , حين كان

بـــ “إن-ها-را” , والتي تمكن المستحضر من قتل أي كائن حي بمجرد نظرة واحدة .
كما تحوي العديد من المكائد و الاسحار
الثالوث الجهنمي : هو ضد الثالوث المسيحي الاب و الابن والروح القدس
اما هنا الشيطان الاعظم اب ورب شياطين الجن والانس,الابن بعلزبوت

ملك مشارق الارضيين , والروح النجسة عشتاروت ملكة مغارب الارضيين.

وتعود أصول هذه النصوص إلى الحضارة البابلية , حين كان

وهذا الثالوث الجهنمي هو الحاكم على الشياطيين السفليين الجهنميين
نبذة عن ابليس الرجيم : كلنا يعرفه ويعرف قصته من القران وكيف

اخرج ادم وحواء من الجنة وتوعد لابنائهم بالهلاك ممن تبعهم
نبدة عن الأميرة عشتاروت : معروفة بعدة أسماء , فمثلا كانت

تعرف لدى الكنعانيين بـــ ” عستاروت ” , ولدى السومريين بـــ

وتعود أصول هذه النصوص إلى الحضارة البابلية , حين كان

ملكة السماء ” إنانا ” , وكانت تعرف عند أهل بابل بـــ ” عشتار “

ولدى الفراعنة كانت هي الإلهة ” إيزيس ” , ولدى اليونانيين

بـــ ” أثينا ” , وإشتهرت لدى العرب بإسم ” عثتر ” , وقد حملت

العديد من الألقاب , كـ ” نور العالم ” , ” إلهة الألهات ” , ” مانحة القوة ” .
أكثر ما أشتهرت به هو أنها إلهة الخصوبة , والمحبة , والحروب

وفي خلال سيادة الإلهة ” إنانا ” تطور الشعب السومري وإزدهر جدا .

الأميرة عشتاروت هي المستشارة العليا للإنس والجن على

حد سواء , والمرشدة إلى سبل الغايات والنهايات .

وتعود أصول هذه النصوص إلى الحضارة البابلية , حين كان

الثالوث الجهنمي وصلته بالانسان